شحاذون ولكن ...






 مرأى المتسولينَّ في الطرقات يغضنُّ أنوفهم
الأرستقراطية المُستعارة، المُركبة في عياداتِ
التجميل ، وبكل صفاقةٍ يصرحون أن
تواجدهم لا يتناسب والمظهر الحضاري للمدينة.
وإذا ماقيلَّ أو ذُكر في حضرتِ مقامهم
الرفيع أن فلانًا حصل على الدكتوراه وبلغ
من العلم درجاتْ رفع حاجبة وعلق
قائلا والأحتقار يتصاعد من أنفاسه :
هذا من كان أبوه شحاذاً يتسول له اللقمة ؟!

أكمل القراءة على الرابط أدناه :

http://sot-almwaten.org/art/s/654

تعليقات

إرسال تعليق