أحاديث عابرة ( 1 )



 
ماليّ أرى عينيكِّ بطائر النورسِ قد تعلقتا //
أمن رسالة ترجينَ أن يُبلغها لمن صد عنكٍ وارتحلَّ
ضحكت وقالت يا هذا هناك الأيميل والواتسا //
ومن صد عنيّ لا رسائلَ لهُ ولا حتى أن تدمعَ لذكرهِ العينَّ
.
أرتجلتُ هذان البيتان من الشعر وقد أُعجبَ عددٌ
لا بأس بهِ بما جادت قريحتي بهْ و أبهجتهم لما
في الأبيات من بعض الطرافة والأنفة والعزة. لستُ
بشاعرة لكن يطيب لي المحاولة أحياناً.
واليوم أن وضعتها في مقال فليس لأني بهذا
الأنجاز الصغير فرحة ” ومصدقه حالي أني شاعرة ”
بل لأتحدث لكم عن مناسبة الأبيات فالموضوع مهم
ويستحق أن نقف عنده.
قبل أن يُلهمني طائر النورس الكلمات وأنا على
ساحل البحر  بأيام كُنت قبلها على تويتر أتصفح
التغريدات ومررت بتغريدة صاحبها يسأل :
ما الرسالة التي توجهها لمن تخلى عنك ؟
 
أكمل القراءة على الرابط أدناه
 

تعليقات

إرسال تعليق